زيارة الاستاذ عمرو خالد الى الجزائر

وقد أحب الجمهور كثيرا الأستاذ والتف حوله رغبة في أخذ صورة أو مصافحة أو عناق.



بعدها كان للأستاذ عمرو موعدا مع عدة لقاءات إذاعية وصحفية وشخصيات.

يوم الأربعاء صباحا كان الموعد بدار الإمام بالمحمدية



أين امتلأت القاعة بالحضور من أئمة ومرشدين ومرشدات وإطارات مديرية الشؤون الدينية والعديد من الزوار



وقد كانت المحاضرة بعنوان: "الداعية المؤثر"، شرح فيها الأستاذ أكثر من ستة نقاط من تجربته الشخصية لأي داعية كي يكون مؤثرا، من بينها حب الناس والقراءة المتنوعة والسعة والتدرج مع الناس اختتم بالإخلاص لله عز وجل، بعدها ترك المجال للأسئلة

وأجاب عليهم الأستاذ بطريقته السلسة ومشاعره الفياضة

ثم اختتم اللقاء بالدعاء وأخذ صور مع الأستاذ.

تنقل بعدها الأستاذ للفندق أين كان له موعدا مع لقاءات إذاعية وصحفية ثم تسجيل تلفزيوني مع الأستاذ عيسى ميغاري وحصة فضاء الجمعة.

يوم الخميس كان للأستاذ جولة قصيرة ببعض معالم العاصمة من بينها القصبة وسيدي عبد الرحمن ليعود بعدها للفندق، وسيغادر الجزائر يوم الجمعة صباحا على متن طائرة الخطوط الجوية الجزائرية متوجها نحو بلده مصر.