امل الامة المير العام
عدد الرسائل : 194 العمر : 49 العمل/الترفيه : العمل المزاج : عادي تاريخ التسجيل : 08/08/2007
| موضوع: التواصل بين صناع الحياة الأحد 16 نوفمبر 2008 - 0:26 | |
| | | |
الأربعاء, 12 نوفمبر 2008 05:33 | صناع الجنوب والشرق في إطار التلاحم والتعاون بين فرق صناع الحياة في الجزائر ورغبة في تقريب الرؤى والمساعي بين الفرق الجزائرية لصناعة الحياة، عرف الأسبوع الفارط العديد من اللقاءات التي جمعت معظم فرق الشرق وبعض الفرق من الجنوب من خلال الزيارة التي قام بها الأخوان محمود وسمير لعدة مناطق والتي عادا منها بهذا التقرير: بدأت رحلتنا من حاسي مسعود يوم الخميس 23 أكتوبر 2008، وأول محطة نزلنا بها كانت تقرت أين التقينا بجمعية صناع الحياة هناك على العاشرة والنصف تقريبا في مقرها الكائن بالقرب من مستشفى عميرات. المبنى عباره عن فيلا تستغلها الجمعية كاملة لإدارة نشاطاتها، حيث كان بانتظارنا هناك رئيس الجمعية الأخت آمال إضافة إلى عضوتين مدرستين ناشطتين بالجمعية. زيارتنا ابتدأت بدردشات ترحيبية وتعريفية بنشاط الجمعية برنامجها وأعضائها، ثم اصطحبتنا الأخوات في جولة داخل المقر أين اطلعنا على أقسام التدريس، الحرف والصناعات اليدوية، تعليم الكمبيوتر وغرفة الاجتماعات.. لتلتحق بنا بعدها الأخت المدربة نادية مسؤولة التدريب النشطة. وقد تزامنت زيارتنا مع حفل توزيع شهادات التخرج لـ ست متربصات بالحلاقة وصناعة الكاراوك وغير ذلك، أين تشرفنا بتهنئة المتربصات والجمعية على الجهود المبذولة. بعد الزوال إجتمع الوفد الزائر مع أعضاء من مكتب الجمعية لمشاهدة فيديو المشروع الجديد ومناقشة إمكانية التجسيد والتنسيق. وقد اختتم اللقاء بمباركة الزيارة والتعاهد على مواصلة صناعة الحياة كل في منطقته مهما كانت الصعوبات والظروف. المحطة الثانية للجولة كانت بوادي سوف يوم الجمعة صباحا، أين التقينا بجمعية صناع الحياة بمسكن شخصي لأحد الأعضاء بحي الشهداء بقلب المدينة. اللقاء جمعنا بـسبعة أعضاء من قيادة الجمعية منهم رئيس الجمعية السيدة الفاضلة ملوكة عواطف والأخت نذيرة. الإجتماع دام حوالي الساعتين بقاعة متوسطة الحجم، توسطتها طاولة زينت بأطباق الحلوى والعصير، وتم خلاله التعارف بين الفريقين، التذكرة برؤية ومفهوم صناع الحياة (فيديو اليمن) ودردشة حول ذلك، ثم مشاهدة فيديو مشروع الرعاية المتكاملة للأسر البائسة ومناقشة إمكانية التجسيد والتنسيق وغير ذلك من متفرقات. لقاؤنا انتهى وقت الزوال أين تبادل الجميع عبارات الشكر والترحيب ورجاء الإلتقاء مجددا في فرص مستقبلية وكذا التعاهد على الإستمرار في صناعة الحياة. | | | |
الأربعاء, 12 نوفمبر 2008 05:33 | صناع الجنوب والشرق في إطار التلاحم والتعاون بين فرق صناع الحياة في الجزائر ورغبة في تقريب الرؤى والمساعي بين الفرق الجزائرية لصناعة الحياة، عرف الأسبوع الفارط العديد من اللقاءات التي جمعت معظم فرق الشرق وبعض الفرق من الجنوب من خلال الزيارة التي قام بها الأخوان محمود وسمير لعدة مناطق والتي عادا منها بهذا التقرير: بدأت رحلتنا من حاسي مسعود يوم الخميس 23 أكتوبر 2008، وأول محطة نزلنا بها كانت تقرت أين التقينا بجمعية صناع الحياة هناك على العاشرة والنصف تقريبا في مقرها الكائن بالقرب من مستشفى عميرات. المبنى عباره عن فيلا تستغلها الجمعية كاملة لإدارة نشاطاتها، حيث كان بانتظارنا هناك رئيس الجمعية الأخت آمال إضافة إلى عضوتين مدرستين ناشطتين بالجمعية. زيارتنا ابتدأت بدردشات ترحيبية وتعريفية بنشاط الجمعية برنامجها وأعضائها، ثم اصطحبتنا الأخوات في جولة داخل المقر أين اطلعنا على أقسام التدريس، الحرف والصناعات اليدوية، تعليم الكمبيوتر وغرفة الاجتماعات.. لتلتحق بنا بعدها الأخت المدربة نادية مسؤولة التدريب النشطة. وقد تزامنت زيارتنا مع حفل توزيع شهادات التخرج لـ ست متربصات بالحلاقة وصناعة الكاراوك وغير ذلك، أين تشرفنا بتهنئة المتربصات والجمعية على الجهود المبذولة. بعد الزوال إجتمع الوفد الزائر مع أعضاء من مكتب الجمعية لمشاهدة فيديو المشروع الجديد ومناقشة إمكانية التجسيد والتنسيق. وقد اختتم اللقاء بمباركة الزيارة والتعاهد على مواصلة صناعة الحياة كل في منطقته مهما كانت الصعوبات والظروف. المحطة الثانية للجولة كانت بوادي سوف يوم الجمعة صباحا، أين التقينا بجمعية صناع الحياة بمسكن شخصي لأحد الأعضاء بحي الشهداء بقلب المدينة. اللقاء جمعنا بـسبعة أعضاء من قيادة الجمعية منهم رئيس الجمعية السيدة الفاضلة ملوكة عواطف والأخت نذيرة. الإجتماع دام حوالي الساعتين بقاعة متوسطة الحجم، توسطتها طاولة زينت بأطباق الحلوى والعصير، وتم خلاله التعارف بين الفريقين، التذكرة برؤية ومفهوم صناع الحياة (فيديو اليمن) ودردشة حول ذلك، ثم مشاهدة فيديو مشروع الرعاية المتكاملة للأسر البائسة ومناقشة إمكانية التجسيد والتنسيق وغير ذلك من متفرقات. لقاؤنا انتهى وقت الزوال أين تبادل الجميع عبارات الشكر والترحيب ورجاء الإلتقاء مجددا في فرص مستقبلية وكذا التعاهد على الإستمرار في صناعة الحياة. |
| |
|